العيد والإيثار على المظلومين في العالم إختبارٌ بالمواساة والتكاتف ضدَ الطاغوت أمراً مهم للغاية ……….

اجنادين نيوز / ANN
كتبَ /توفيق علي لفتة
يُعد العيد بأنواع ومعاني عدةً منها أعياد لبلد محدد تكون فيه مناسبة يتخذونها عبرَ التاريخ عيداً ، وهناك عيد وطني خاص بكُل بلدٍ من البلدان فضلاً عن عيد يكون لطائفة محددة في الحياة ولديها طقوس محددة تحتفل بها ، أما للمسلمين فإنَهُ حالياً يحتفل ٨مليار مسلم حول العالم في عيد الأضحى المبارك ووفق المنهج الذي قامَ به رسول الله النبي محمداً وآل النبي محمد، حيث يكون الإحتفال تاريخياً في ذبح الأضاحي في جميع المدن والعالم وتوزيعها على الفقراء والمساكين والأيتام، والتواصل في هذا العيد الذي تكون إشراقتهً الناس جميعاّ بجميع الأديان، لذلك فإنَ العيد هو بمثابة تدريب النفس عل تقوى الله والإنسانيةينبغي القيام بها إلى الشرائح الفقيرة والمساكين والتواصل فيما بين شرائح المجتمع بغض النظر عن الطبقية والعنصرية والفئوية وإنما التعايش السلمي ب٩ين المجتمع هو الذي ينبغي أن يسود عِبرَ الأزمنة والأماكن لكي بعدها يتم النمو والعمل بكل ماهو نافعٌ وليس شائب فضلاً عن الكلام الطيب في العيد وبعد العيد لكن في العيد البداية نحو الأحسن أمراً مهماً بالإضافة إلى أهمية الإيثار والمواساة للمظلومين في العالم وخاصةً إخواننا في الدين أهالي غزة يتطلب التنافس الإيجابي من أجل اهالي غزة والمدن داخل وخارج العراق وبهذا ينجح الإنسان في الإختبار الذي حدده الله ، أما الذين يقومون بعكس ذلك
فإنهُم بهائم وقاذورات