في هذا المقال الصحفي يتم سقوط المجرم الصهيوني نتنياهو وسقوط حكومته وأجهزته القمعية بالتأكيد ويحدِث الإستقرار في فلسطين وجميع المنطقة والعالم حتماً ……..

إجنادين نيوز / ANN

كتبَ/توفيق علي لفتة .

إنَّ الطاغوت يُعد جرثومة سامة يعمل من أجل مصالحه وإستعمارهِ وغطرسته ونفوذهُ فلا يعرِف طفلاً ولا نساءاً ولا رجُلاً وإنَّما يقتُل الجميع ويسفك دماء جميع الأبرياء من أجل غرائز الطاغوت ، وفي جميع الأزمنة أي في كل زمان وبأي بقعة فإنَ التصدي للطُغيان والطاغوت واجبٌ مُقدَس وضروري جداً وذو أهمية بالغة ، ففي التاريخ المُعاصر إن المنطقة والعالم يشهد طاغوت الماضي والحاضر إضافة إلى جرائمهِ السابقة يقوم بإرتكاب المجازر أكثر يوماً بعد يوم بروحٌ وحشية وحتى شكله واضح وكأنهُ وحش وحيوان قذر وأفعى ذلك الطاغوت الصهيوني الإسرائيلي المُجرم نتنياهو وحكومته وأجهزته القمعية وحزبهُ حزب اليمين المُتطرِف الصهيوني إنكشفت الذين عبثوا في الأرض الفساد وسفك الدماء بمزاعم كاذبة بالإضافة إلى شَّنَهُم الهجمات العدوانية على كثير من الشعوب في لبنان وسوريا وفلسطين واليمن وإيران وإعتداءاتهُم بالفكر الغير سليم من خلال مزاعم كاذبة وإفتراءات لكن إنكشف زيف ذلك العدوان الصهيوني الذي يقودهُ نتنياهو وعصابات أصبحت تقل شيئاً فشيئاً ويأتي ضعف هذا الكيان الصهيوني كُلَّما صارت تعاون الدول العربية والدول الأٌوربية وجميع قارات العالم وإيران ودول الخليج العربي أجمع جميعهُم في كلمة واحدة وهدف واحد ضدَ المجرم نتنياهو وحكومته القذرة الصهيونية الفاسدة، فضلاً عن ذلك فإنَّ اليوم تشهد المنطقة والعالم حشودٌ مليونية بل مليارات من البشر من جميع دول العالم للوقوف إلى جنب الشعب الفلسطيني ومن أجل سيادة الأراضي الفلسطينية كاملةً وضدَ العدو الصهيوني الإسرائيلي بل وصلَ الحال بهذا الشأن وتطورت الأحداث أكثر وإنقلابات وتخاصمات كبيرة ضد المجرم نتنياهو وكيانهُ الغاصب واشتعلَ الغضب حتى في المُدن الإسرائيلية في الوقت الحاضر ضدَ نتنياهو وحكومته بالإضافة إلى تظاهرات غاضبة في كافة مدن العالم ومن جميع الأديان للتنديد ضدَ جرائم الكيان الصهيوني الإسرائيلي الذي يُعد فايروس العصر ، هذه الجماهير الإنسانية التي وقفت ضدَ الطاغوت الصهيوني هي مؤشر إيجابي بالوحدة الإنسانية من جميع الأديان جنباً إلى جنب برسالة تدعو الى الوقوف صفاً موحداً يردع الطاغوت الصهيوني الإسرائيلي ومنع تسليحهُ وقطع العلاقات معهُ بكافة المجالات هذه الإمور يجِب أن تزداد وبشكل عملي أكثر بعدما تحالفَت جميع دول العالَم فيما بعضها حكومات وشعوب برسالة قوية وموقف موحَد من أجل الإعتراف بالدولة الفلسطينية ومن أجل الدفاع عن كافة شعوب المنطقة التي تأثرت سلباً من قِبل العدو الصهيوني الإسرائيلي لذلكَ يصح القول إنَّ المجال العملي والتطبيق وفق خطط ستراتيجية وبشكل سريع وفوري بعيداً عن التأجيل هذه الخطط والأفعال مفادها وتهدِف إلى ردع وإغتيال المجرم نتنياهو وحكومته وجيشه وقادته الآن فوراً وحتى تحقيق هذا الردع والإنتصار يكون قريباً وإستقرار العالَم أجمع وأمان متكامل في كافة شعوب العالم فلابُدَ أن تكون قوات عسكرية رائعة ورادعة وقوية وبأحدث التقنيات العسكرية ومُدرَبة أفضل تدريب تتكون من كافة دول العالَم من أوربا والولايات المتحدة الأمريكية واليابان وكوريا الشمالية والصين والدول العربية جميعاً ومن ضمنها العراق ودول الخليج العربي وكافة القارات في الكُرة الأرضية تكون ضدَ تهجِم عسكرياً ضدَ المجرم نتنياهو وحكومته وجهاز الموساد الإسرائيلي وقوات نتنياهو فإذا تم قصف تلك الأماكن القمعية بكُل قوة موحدة متكونة من ملايين الصواريخ العملاقة وأحدث الطائرات التي ترتفع كثيراً ومن ضمنها طائرات أفضل ألف درجة ومليون مرة من الطائرات التي يمتلكها العدو الصهيوني الإسرائيلي هذه الأسلحة تتكون في ميدان واحد من جميع دول العالم المتنوعة وبأحدث التقنيات العسكرية الآن وبسرعة للقيام بالقصف عالي الدقة والتركيز ضد الكيان الصهيوني الإسرائيلي وحينها تستقر المنطقة بشكل عملي ويتم الصعود إلى سِلَم الأمان والنمو وإنشاء ملاذ آمن عملي ملموس واقعي بعيداً عن الضعف او اليأس ، هذه المؤشرات بالمواقف التي توحدَت بدأت الآن وهو هذا الأساس القوي وإنَّ كُلَّ أساس قوي فنتائجهُ قوية وإيجابية تتحقق أكثر فأكثر إذا رافقَ العقل السليم والفكر السليم والإرادة الشُجاعة عسكرياً وفكرياً ضد الطاغوت الصهيوني عندَ ذلك تتصاعد القُدرات وتكون كشموخ الجبال الراسيات ويزدهر العِلم والنور وتكون بعد نهاية الطاغوت نتنياهو يحدِثُ الأمن والأمان العملي بأعلى مُعدل بغية التحول إلى واقع أفضل ومعالجة المشاكل التي خَلفَّها الطاغوت الصهيوني الإسرائيلي وجديرٌ بالذكر أن نذكر إن تعاون الدول العربية وإيران والدول الأُوربية وكثير من الدول تحالفهُم فيما بينهُم على موقف متماسك هذا مؤشر إيجابي تكون نتائجهُ أكبر كالمعدن الأصيل الذي لايصدأ بل تكون فائدته على المدى البعيد في كافة المجالات فضلاً عن إنَ هذا التماسك العملي يخلق نشاطاً أفضل ظاهرهُ واضح للعيان وباطنهُ النوايا الحسِنة من أجل ردع الظالمين بكُل قوةً أما مصافحة الطاغوت الصهيوني الإسرائيلي او التعاون معه فهيَ كالطعام الذي يتم تقديمهُ للأفعى وبالتالي الأفعى تلدغ مُربيها وتنفخ السُم عليهم ولاتُفرِق بين الذي ضدها والذي معها بل تلدغ الجميع كذلك اليوم إنَّ الصهيونية الإسرائيلية المتكونة من الطاغوت الأفعى نتنياهو يتم إزالته عندما تكون إرادة قوية وتحالفات كافة دول العالم ضدَ ذلك الطاغوت الصهيوني الإسرائيلي والتحالف أهمهُ الردع العسكري ضدَ نتنياهو من خلال الإحاطة به من جميع الجوانب في شمالاً وغرباً وشرقاً ووفق تركيز لمطاردة هذا المجرم ومُعاقبته بالإعدام الفوري بضربةً عسكرية نموذجية وسلاح متعدد وقدرات أكبر من كل زمن وحينها يكون الخير وينجلي الظُلم والظلام ويحسُن الكلام وبعدَ تنفيذ الذي في هذا المقال الصحفي عملياً ينتقل العالم مليون درجة إيجابياً

زر الذهاب إلى الأعلى