تحالف القارات في العالم أجمع ضدَ العدو الصهيوني الإسرائيلي يتطلب تفعيله مع أهمية ضرب كافة المواقع العسكرية الإسرائيلية والنووي الإسرائيلي بالكامل من أجل إستقرار العالم ونصرة المظلومين……..

اجنادين نيوز / ANN

كتبَ / توفيق علي لفتة ….

يُعتبر الإعتداء بأشكال متعددة وأخطرها الإعتداء على المظلومين حيث يتم إبادتهُم ومنع الغذاء والدواء عنهُم تلك من أكبر الجرائم التي يغضب الله على مرتكبيها ، بالإضافة إلى ذلك فقد تظهر أصوات بذيهة وألسُن سَلبية تعمل على الاستهانة بدماء الأبرياء في العالم ومن بين هؤلاء أشخاص من عدة أماكن في الأرض يتحدثون بالكلام الشامت بالمظلومين ويدعم الطاغوت بكلامه وعلى وجه الخصوص ثَمّةَ أشخاص ذو ألسُن فاسدة وكلامهُم فاسد لم ينجو أهالي غزة من تلك الألسُن القذرة التي يكون أصحابها مع الطاغوت الصهيوني الإسرائيلي ، فبدلاً من أن ينصروا المظلوم قاموا بالعكس ونصروا الظالم فبالتالي لابُدَ أن يظهر النور وتظهر نتائج الإمتحان على مر الزمن والأيام ولابُدَ للحقائق والحق أن يظهر كالقمر المُضيء والبحر العملاق ولابُد للظالمين أن يكونوا في إنهيار وهلاكٌ تام ولابُدَ للشمس المُشرقة أن تجلي الظلام ويحلو الكلام ويعِم الإستقرار والنمو للأبرياء وكذلك لأصحاب الفكر السليم والإنسانية ولابُدَ للنصر أن يكون حليف من ينصر المظلومين في العالم وينصُر أهالي غزة ويقف ضدَ الطاغوت الصهيوني الإسرائيلي بالكلمة والسلاح والإعلام الميداني الذي يقف بشجاعة ضدَ الظالمين ويعمل على فضح مخططاتهُم البشعة وأساليبهم القذرة ، فمن هذا المنطلق تتكون الإرادة والنفس التي تتصاعد في التقدُم نحو حاضر ومستقبل مزدهر بعيداً عن اليأس وذلك لأنَ اليأس هو إبادة للنفس من قِبل صاحبها ، وجديرٌ بالذكر أن نقول إنَ الكلمة العظيمة سواء كتابتها او التحدُث بها تلك الكلمة من أجل الإنسانية للمظلومين والكلمة التي تُحارب الظالمين والطاغوت ومن بينهُم الطاغوت الصهيوني الإسرائيلي الذي عمِلَ بعدة إعتداءات منها إعتداءات فكرية ومنها إعتداءات بالسلاح ضدَ الأطفال والمدنيين ومنع الغذاء عنهُم فلابُدَ للأُمم جميعاً والدول والقارات أن تكون بتحالف عظيم عملاق الأول بالتاريخ تنضم به كافة الدول الأُوربية والقارات جميعاً في الكُرة الأرضية يجب عليهم أن يتحالفوا بسلاح موحد وينضموا مع إيران لضرب الطاغوت الصهيوني الإسرائيلي ضربة بسلاح عملاق لينجلي غبار الطاغوت الصهيوني الإسرائيلي بشكل جذري ملموس واقعي والفرج قريب بإذن الله

زر الذهاب إلى الأعلى