الإشاعات آفة خطيرة يجِب تجنُبّها بالمصداقية والعمل الجاد …

اجنادين نيوز /
كتبَ/توفيق علي لفتة .
إنَّ الإشاعات أو الشائعات هي عكس الأنباء الصادقة المهنية التي يديرها أُناس محترفين في كل زمان لايهمهُم الأهواء أو المصالح الضيقة وأنّما الأهمية هو التعلُم بما ينفع الناس جميعاً بعيداً عن التفرقة، وحتى التصدي للإشاعات بإحترافية ووضع النقاط على الحروف والإنصاف وعدم المُبالغة أو الغلو والتكبُر هذه عوامل سيئة في حياة الإنسان وبالتالي لا ينمو الناس الأبرياء لأن الهواء النقي ضروري أن يتنفسهُ جميع الكائنات في العالم لأنهٌ يحتوي على الأُوكسجين وأكثر إحتياج للاُوكسجين هو الإنسان يتطلب أن يكون في كذلك عندما يعيش الناس في تعايش طيب ومعلومة صحيحة ونبأ مؤكد خالي من شوائب الإشاعات والخبث فهو بمصاف الهواء النقي والمياه النقية ..فإذا الضيق صارَ في الصدور والقلق كالإغلاق الشامل والرحمةُ تنعدم والإشاعات تمرُ كتطاير الغُبار عندها يتطلب مطرٌ ورياحٌ نقية ليكون رياح خالية من الغبار وهيَ متوازنة السرعة فكذلك عندَما يكون مجتمع واعي يعمل بما هو عقلاني وصدق ونوايا حسنة بين الناس وإعلامٌ يكون مهنياً مُعالجاً لظاهرة الإشاعة وبهذا يكون التطبيب لأورام البُلدان الإقتصادية والأمنية والصحية والتعليمية والسياسية وعندها تأتي نتائج ملموسةإيجايية تٌحقق أهداف واسعة بغية إستقرار وإزدهار وتعايش كريم