حينَ يكون الإتقان في العمل وإدارة الوقت بشكل مُنتظم تزدهر جميع القطاعات والصين نموذجاً في الأداء بتركيز وإحتراف

إجنادين نيوز/ ANN

كتَبَ/ توفيق علي لفتة.

تُعد الإدارة المُنتظمة للوقت ضمن التخطيط الستراتيجي الأفضل إذ من خلال هذا النظام تكون جميع القطاعات في تطور ملحوظ وسريع فضلاً عن مشاريع كُبرى ومن تتضمن التقنيات الكُبرى وخاصةً عندما تكون مع التقنيات إتقانٍ في العمل وهوَ يحتوي على مراعاة الوقت في إنجاز المشاريع والخدمات وإنجاز معاملات المواطنين ضمن تقنيات أفضل عالية الدقة والجَودة بالإضافة إلى تفعيل الرقابة الحكومية الوطنية المهنية على جميع القطاعات إذ من خلالها تكون الإنجازات وفقَ متابعة ميدانية يقوم بها أصحاب القرار الوطني في الحكومة للتأكد من سير الأعمال بشكل صحيح بعيداً عن الغش والتزييف، كما إنَّ المعدات الأفضل وفق مناشئ أفضل مع أيدي عاملة وفنيين ومهندسين وإداريين مُحترفين في العمل تنعكس إيجابياً على جميع البلد ، وجديرٌ بالذِكر أن نذكِر الصين في تطورها بهذا المجال إلى أن وصلت الى تطور ملحوظ وتُدير عشرة موارد إقتصادية تنتجها الصين فضلاً عن إدارة رصينة وتفعيل الرقابة ومراقبة الأسعار للحفاظ على التوازن وعدم رفع أسعار المواد بالإضافة إلى تفعيل المُنتج الوطني صارَ بشكل أكبر من جميع المواد وصارَ منافساً حقيقياً في الصين مما جعلَ إرتياح وإستقرار إقتصادي وإجتماعي وشعبي في نمو مُتقدِم يخدِم جميع الشعب الصيني، وجاءَ هذا وفقَ إعتماد آلية وطنية شاملة ستراتيجية ومراعاة الوقت في تنفيذ الخدمات وتطوير القطاعات يسير بطريقة موحدة وجَودَةً عالية وهذا بالتالي أثَّرَ على إزدهار أفضل وصارَ تقدُم رائع في الأداء فيتطلب أن تكون التجربة الصينية والكورية نموذجاً في التطوير والأداء والإدارة الرصينة التي تسير في آن واحد وتخدِم جميع الشعب في آن واحد وإتخاذ القرار الوطني من أجل تطور البلد في آن واحد ملحوظ وميداني وعلمي وعملي

زر الذهاب إلى الأعلى